الأحزاب ظلت تتناحر وتختلف، إلا أنها اتفقت في ما له علاقة بتعزية الملك عبدالله (رحمه الله)، وتهنئة الملك سلمان.. هذه المرة لم يقتصر على الجانب الرسمي، بل تعداه إلى محافظين باسم الأقاليم.. كما سعى كثيرون إلى التقرب للملك الجديد بابتذال قلّ نظيره، وما علم هؤلاء أن خزائن المملكة لم تعد مفتوحة على مصارعها كي ينهب منها من عرض نفسه للبيع ووضعها تحت التصرف.