وصلت الصحيفة شكاوى من مواطنين يضطرون للسفر عبر باصات "راحة" جراء المبالغة بسعر تذكرة السفر بين محافظة وأخرى، التي تُعتبر أكثر بحوالى 30% من شركات النقل الأخرى.. وتُعتبر شركة النقل البري (راحة) هي الوحيدة من بين شركات النقل التي لم تتراجع عن الأسعار التي رفعتها على المسافرين بين المحافظات عقب ارتفاع أسعار المشتقات النفطية، إذ تعتبر أسعار (راحة) هي الأعلى دون أن تتدخل الجهات المختصة في وزارة ومكتب النقل لإرغامها على تخفيض أسعارها..!! نأمل من الجهات المعنية التدخل حتى يلمس المواطن المعنى من تخفيض أسعار المشتقات.